محبة وجلب عجيبة

التي تسمى شعططيش

الذي لا يوجد مثله إلا القليل عند أهل العلم واعلم أن هذا الخاتم باسم شعططيش لا يخدم إلا لمن أنعم الله عليه ولا يوجد له نظير فإذا أردت أن تشاهد العجائب والغرائب فأكتب الخاتم ودور به العزيمة وأطلق البخور حال القراءة مثل الجاوي واللبان والمسكة والكسبره والسنبل والعنبر وغيره .
ويكون العمل يوم الأول من الشهر وبعده يوم الجمعة أو الخميس وعزم سبعين مرة في موضع العمل فان الأمر لا يبطأ عليك ساعة زمنية وصفة العزيمة :
بسم الله المهيمن الجليل الذي سخر لعباده الروحانية والأفلاك الدائرة بقدرته وهم يسبحون بحمده ويخضعون لهيبته وهم ملائكة أهل الحضرة القدسية أقسمت عليك يا رقيائيل الملك ازجر الملك مذهب وأهل مملكته يتوكلون بتهييج كذا بحق شمريائل أجب يا شمريائل وازجر شعططيش يتوكل بمحبة وتهييج كذا إلى كذا
طيروها واجلبوها يا معشر الأعوان ولا طير يطير بجناحه إلا أممُ أمثالكم طيروها وهيجوها ووسوسوا عقلها حتى تأتي إلى كذا بحق ما تلوته عليكم من أسماء الله المهيمن الجليل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم.
وذلك أن تكتب الخاتم في شقفة فخار نيه غير مطبوخه وتجعلها حول النار والخاتم مسدس بشعططيش