إن علم الباراسيكولوجي من العلوم التي استهوت الكثيرين هو علم جميل طالما قام على أسس الحضارات المختلفة من الهندية أو الصينية أو البوذي
لكن السؤال
كيف يمكن أن يتم استخدام الدين الإسلامي في هذا العلم وخاصة أن هذا العلم يقوم على التعامل مع الطاقة وتقويتها
الإيمان العميق بالقدرة الإلهية لقوة الآيات والأسماء الحسنى هي العامل الاساسي لانجاح هذا التمرين
الشاكرات كيفية فتحها وتقويتها
في البداية يجب أن تجلس في مكان بعيداً عن الضوضاء ووسائل الإزعاج
ويفضل أن تكون الغرفة خفيفة الإضاءة أو مظلمة حتى تستشعر بالطاقة وتراها وأنت في وضعية الاسترخاء
( هذا من الأسس في تمارين فتح الشاكرات )
الآن
ركز على الشاكرا التي تريد فتحها وتقويتها
- اقرأ سورة ( الفاتحة ) ( 70 مرة ) بطريقة هادئة مع التركيز على مقدار ما تحمله كل آية من الطاقة
واستشعر بأن هذه الطاقة تتجه إلى الشاكرا المراد فتحها وتقويتها .
2-خذ نفساً عميقاً واسترخ ً لفترة دقيقتين إلى خمس دقائق تقريباً
3-أن كنت تحفظ سورة ( يس ) فابدأ بقراءتها بنفس الطريقة لسورة ( الفاتحة )
وبنية توجيه طاقة السورة لفتح وتقوية الشاكرا المراد تقويتها .
وان لم تكن تحفظها فحاول أن تستمع لها من تسجيل بصوت شيخ تحبه
مع تكرار الآيات خلفه بصورة هادئة مع استشعار مدى الطاقة لكل آية
- وجدت أن أفضل عدد لقراءة سورة يس أو استماعها هو سبع مرات .
ولكن من يقرأها مرة واحدة فيستشعر عند كل لفظة ( مبين ) بطاقة تتوجه إلى الشاكرا المراد تقويتها
5- استرخ أيضاً لمدة دقيقتين إلى خمس دقائق .
مع ضرورة استشعار الطاقة التي تم شحن الشاكرا بها .
6- اقرأ اسم الله ( يا فتاح ) عدد ( 500 مرة ) .
مع استشعار أن الطاقة لهذا الاسم تقوم بعمل طاقة تؤدي لفتح الشاكرا .
7-خذ نفساً عميقاً .
واستشعر مدى الطاقة التي تم شحن جسمك بها وخاصة الشاكرا المطلوبة .
وبهذا يكون انتهى التمرين.
وهكذا حدد لنفسك برنامجاً للقيام بهذا التمرين . وانتقل من شاكرة إلى أُخرى ابتدءاً من الأعلى إلى الأسفل .
وستشعر بقوة لهذا التمرين لا يضاهيه أي تمرين آخر من تمارين فتح الشاكرات
[i][center]