اَللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ يا اَللهُ يا رَحْمانُ، يا اَللهُ يا رَحْمانُ ، يا اَللهُ يا رَحْمانُ ، يا اَللهُ يا رَحْمانُ ،
يا اَللهُ يا رَحْمانُ ، يا اَللهُ يا رَحْمانُ ، يا اَللهُ يا رَحْمانُ ، يا اَللهُ يا رَحْمانُ ، يا اَللهُ يا رَحْمانُ ، يا اَللهُ يا رَحْمانُ ، يا اَللهُ يا رَحْمانُ ،
وَأَسْأَلُكَ بِأَسْمائِكَ الْوَضِيئَه الرَّضِيَّةِ المَرْضِيَّةِ الْكَبيرَةِ الْكَثِيرَةِ يا الله ،
وَأَسْأَلُكَ بأَسْمائِكَ الْعَزيزَةِ الْمَنِيعَةِ يا اَللهُ ، وَأَسْأَلُكَ بأَسْمائِكَ الْكامِلَةِ التّامَّةِ يا اَللهُ ،
وَأَسْأُلُكَ بِأَسْمائِكَ الْمَشْهُورَةِ الْمشْهُودَةِ لَدَيْكَ يا اَللهُ ، وَأَسْألُكَ بِأَسْمائِكَ الَّتِي لينبغي لِشَيْء أَنْ يَتَسَمّى بها غَيْرُكَ يا اَللهُ
وَأَسْأَلُكَ بِأَسْمائِكَ الَّتِي لا تُرامُ وَلا تَزُولُ يا اَللهُ ، وَأَسْألُكَ بِما تَعْلَمُ أَنَّهُ لَكَ رضاً منْ أَسْمائِكَ يا اَللهُ ،
وَأَسْأَلُكَ بِأَسْمائِكَ الَّتِي سَجَدَ لَها كَُلُّ شَيء دُونَكَ يا اَللهُ ، وَأَسْأَلُكَ بِأَسْمائِكَ الَّتِي لا يَعْدِلُها عِلْمٌ وَلا قُدْسٌ وَلا شَرَفٌ وَلا وقارٌ يا اَللهُ ،
وَأَسْأَلُكَ مِنْ مَسائِلِكَ بِما عاهَدْتَ أَوْفَى الْعَهْدِ أَنْ تُجِيبَ سائِلَكَ بِها يا اَللهُ. وَأَسْأَلُكَ بِالْمَسْأَلَةِ الَّتِي أَنْتَ لَها أَهْلٌ يا اَللهُ ،
وَأسْأَلُكَ بِالمسأَلةِ الَّتِي تَقُولُ لِسائِلِها وَذاكِرِها : سَلْ ماشِئْتَ فَقَدْ وَجَبَتْ لَكَ اْلإجابَةُ ، يا أَللهُ يا أَللهُ ، يا أَللهُ يا أَللهُ ، يا أَللهُ يا أَللهُ ، يا أَللهُ يا أَللهُ.
وَأَسألُكَ بِجُمْلَةِ ما خَلَقْتَ مِنَ الْمَسائِلِ الَّتِي لا يَقْوى بِحَمْلِها شَيْءٌ دُونَكَ يا أَللهُ ،
وَأَسْأَلُكَ مِنْ مَسائِلِكَ بِأَعْلاها عُلُوّاً ، وَأَرْفَعِها رِفْعَةً ، وَأَسْناها ذِكْراً ، وَأَسْطَعِها نُوراً ، وَأَسْرَعِها نَجاحاً ، وَأَقْرَبِها إِجابَةً ، وَأَِتَمِّها تَماماً ، وَأَكْمَلِها كَمالاً وَكُلُّ مَسائِلِكَ عَظِيمَةٌ يا أَللهُ.
وَأَسْأَلُكَ بِما لا يَنْبغِي أَنْ يُسْأَلَ بِهِ غَيْرُكَ منَ الْعَظَمَةِ وَالْقُدْس وَالْجَلالِ ، وَالْكِبْرِياءِ وَالشَّرَفِ وَالنُّورِ ، وَالرَّحْمَةِ وَالْقُدْرَةِ ، وَاْلاشْرافِ وَالْمَسْأَلَةِ وَالْجُودِ ، وَالْعَظَمَةِ وَالْمَدْحِ وَالْعِزِّ ، وَالْفَضْلِ الْعَظِيمِ ، وَالْمَسائِلِ الَّتِي بِها تُعْطِي مَنْ تُرِيدُ وَبِها تُبْدِيءُ وَتُعِيدُ يا أَللهُ.
وَأَسْأَلُكَ بِمَسائِلِكَ الْعالِيَةِ الْبَيِّنَةِ الْمَحْجُوبَةِ مِنْ كُلِّ شَيْء دُونَكَ يا أَللهُ ، وَأَسْأَلُكَ بأَسْمائِكَ الْمَخْصُوصةِ يا أَللهُ ،
وَأَسْأَلُكَ بِأَسْمائِكَ الْجَلِيلَةِ الْكَرِيمَةِ الْحَسَنَةِ يا جَلِيلُ يا جَمِيلُ يا أَللهُ ، يا عَظِيمُ يا عَزِيزُ ، يا كَرِيمُ يا فَرْدُ يا وِتْرُ ، يا أَحَدُ يا صَمَدُ ، يا اَللهُ يا رَحْمانُ يا رَحِيمُ ،
وأَسْأَلُكَ بِمُنْتَهى أَسْمائِكَ الَّتِي مَحَلُّها فِي نَفْسِكَ يا أَللهُ ،
وَأَسْأَلُكَ بِما سَمَّيْتَهُ بهِ نَفْسَكَ مِمَّا لَمْ يُسَمِّكَ بهِ أحَدٌ غَيْرُكَ يا اَللهُ.
وَأَسْأَلُكَ بما لا يُرى مِنْ أَسْمائِكَ يا أَللهُ ، وَأَسْأَلُكَ مِنْ أَسْمائِكَ بِما لا يَعْلَمُهُ غَيْرُكَ يا أَللهُ ، وَأَسْأَلُكَ بِما نَسَبْتَ إِلَيْهِ نَفْسَكَ مِمَّا تُحِبُّهُ يا أَللهُ ،وأَسْأَلكَ بِجُمْلَةِ مَسائِلِكَ الْكِبْرِياءِ ، وَبِكُلِّ مَسْأَلَة وَجدْتُها حَتّى يَنْتَهِيَ إِلَى اْلاسْمِ اْلأعْظَمِ يا أَللهُ.
وَأَسْأَلُكَ بِأَسْمائِكَ الْحُسْنى كُلِّها يا أَللهُ ، وَأسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْم وَجَدْتُهُ حَتّى يَنْتَهِي إِلى اْلاسْمِ اْلاعْظَمِ الْكَبِيرِ اْلأكْبَرِ الْعَلِيِّ اْلأعْلى ، وَهُوَ اسْمُكَ الْكامِلُ الَّذِي فَضَّلْتَهُ عَلى جَميِعِ ما تُسَمّي بِهِ نَفْسَكَ ، يا أَللهُ ياأَللهُ ، يا أَللهُ يا أَللهُ ، يا أَللهُ يا أَللهُ ، يا أَللهُ يا أَللهُ ، يا أَللهُ يا أَللهُ ، يا رَحْمانُ يا رَحِيمُ ، أَدْعُوكَ وَأَسْأَلُكَ بِحَقِّ هذهِ اْلأسْماءِ وَتَفْسِيرِها ، فَإنَّهُ لا يَعْلَمُ تَفْسِيرَها أَحَدٌ غَيْرُكَ يا أَللهُ.
وَأَسْأَلُكَ بِما لا أَعْلَمُ وَلَوْ عَلِمْتُهُ سَألْتُكَ بِهِ ، وَبِكُلِّ اسْم اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأَمِينِكَ عَلى وَحْيِكَ ، وَأَنْ تَغْفِرَ لِي جَمِيعَ ذُنُوبِي ، وَتَقْضِيَ لِي جَمِيعَ حَوائِجِي ، وَتُبَلِّغَنِي آمالِي ، وَتُسَهِّلَ لِي مَحابِّي ، وَتُيَسِّرَ لِي مُرادِي ، وَتُوصِلَنِي إِلى بُغْيَتِي سَرِيعاً عاجِلاً ، وَترْزُقَنِي رِزْقاً واسِعاً ، وَتُفَرِّجَ عَنِّي هَمِّي وَغَمِّي وَكَرْبِي يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ (1).